سمك الحفش
- توفر نسبة البروتين/الدهون المتوازنة أفضل عامل نمو.
- عامل تحويل مناسب بالنظر إلى بطء نمو أسماك الحفش.
- تحسين الاستجابة المناعية الطبيعية للأسماك للأمراض بسبب وجود مركبات تحفز جهاز الدفاع.
- كثافة مناسبة للأعلاف وطول مدة الغمر والسقوط في عمود الماء مما يحقق أقصى استفادة من الغذاء المقدم.
- الحركة المتعرجة للعلف أثناء سقوطه تجعله مرئيًا للأسماك.
- استخدام مواد خام عالية الجودة لتحضير هذا النوع من الأعلاف.
- التماسك والثبات المناسب وعدم انفصال حبوب العلف حتى بعد وصولها إلى الركيزة مما يقلل من تلوث بيئة التكاثر.
تغذية سمك الحفش المستزرع
إن تحديد النسبة المناسبة والأمثل للتغذية أمر ضروري جداً لتحقيق أقصى قدر من النمو والربحية العالية.
وتختلف نسبة التغذية باختلاف وزن الجسم عند درجات الحرارة المختلفة.
أفضل اقتراح وطريقة للتغذية السليمة هو التحكم في عامل التحويل (FCR) ومعدل النمو (BW) ومعامل السمنة (CF).
يتم تحديد كمية الغذاء اليومية حسب درجة الحرارة والوزن وعدد الأسماك ويجب أن تحسب كل 5-10 أيام. يتم تحديد متوسط الوزن كل 5 أيام مع بداية التغذية الخارجية. وينبغي تحديد كمية الأسماك عن طريق خصم الخسائر. تغيير حجم العلف إلى حجم أكبر يجب أن يتم بشكل تدريجي عن طريق مزجه مع حجم العلف السابق. بعد كل تغذية، يجب فحص الطعام المستهلك في الخزان. إذا لم يتم تناول كمية كبيرة من العلف، فيجب التحقق من النظام الغذائي وظروف تربية الأسماك. ويجب تعديل كمية الغذاء اليومية بعد تحديد سبب سوء التغذية للأسماك.